شباب الكويت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شباب الكويت

المنتدى شامل
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 ( ضحايا الإنترنت ) .... يكشف الكثير مما يجري في دهاليز الشبكة العنكبوتية !!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Bo_S3aYYeD

Bo_S3aYYeD


المساهمات : 225
تاريخ التسجيل : 13/06/2008

( ضحايا الإنترنت ) .... يكشف الكثير مما يجري في دهاليز الشبكة العنكبوتية !! Empty
مُساهمةموضوع: ( ضحايا الإنترنت ) .... يكشف الكثير مما يجري في دهاليز الشبكة العنكبوتية !!   ( ضحايا الإنترنت ) .... يكشف الكثير مما يجري في دهاليز الشبكة العنكبوتية !! Icon_minitimeالأحد يونيو 15, 2008 9:01 pm

رفضت الزواج منه فنشر صورها على الإنترنت

ذهلت طالبة في طهران حين اكتشفت وجهها فوق جسد نساء عاريات على شبكة الإنترنت، مرفقاً برقم هاتفها، وذلك بعد أن رفضت شاباً تقدم لطلب يدها، وفق ما أفادت صحيفة ((إيران)).

وتروي الطالبة في الطب البالغة من العمر 21 عاماً في الصحيفة كيف هددها جارها الذي يبيع تجهيزات معلوماتية وأقراصاً مدمجة (سي دي) بنشر صورتها على الإنترنت بعد أن رفضت الزواج منه لأنه ((ليس رجلاً طيباً)).

وبعد بضعة أيام، اتصل بها طالب الزواج المرفوض ليعطيها عنواناً إلكترونياً، موضحاً أنه يتحتم عليها استشارته، وتروي (( بما أنني لا أملك جهاز كمبيوتر، قصدت إحدى رفيقاتي، وهناك أصبت بصدمة كبيرة إذ رأيت وجهي فوق جسد نساء أخريات عاريات)) . واستخدم المزور لتركيب الصور صوراً جماعية التقطت العام الماضي خلال عيد ميلاد حضرته الفتاة.

وقدمت الفتاة شكوى فأمر قاض بتوقيف الشاب ومصادرة تجهيزاته، ثم أفرج عنه لقاء كفالة بقيمة مئة مليون ريال (12.500دولار أميركي) في انتظار محاكمته.




--------------------------------------------------------------------------------


هذه الغرف دمرت حياتي

ملامحها دقيقة، ولكنها شاحبة منطوية قليلة الحديث، من عائلة راقية، الكل انتقدها في عزلتها ووحدتها، إنها الزميلة الجديدة التي أهلت علينا، أحببت أن أخرجها من عزلتها مرة بمجاذبتها أطراف الحديث، وأخرى بتقديم بعض المأكولات، وحاولت أن أتغلغل في داخلها، ولكن في كل مرة كنت أحس أن هناك سداً منيعاً يمنعني من ذلك، تعرفت على القليل عنها الأم والأب على ثقافة عالية وهما أستاذان في الجامعة، وهي تخرجت حديثاً متزوجة وتنتظر حادثاً سعيداً، فكان كل ما حكته لي لا يؤدي إلى ما هي فيه من اكتئاب وعزلة، وفي يوم فوجئت بوقوفها على باب غرفتي جامدة لا تتحرك، قمت إليها متهللة، فنظرت إلي محملقة ما هذا؟ قلت: هو الكمبيوتر الذي أقوم بالعمل عليه، وأنت تعلمين هو وسيلة العصر، وعلى فكرة أنا لا أمل منه فهو معي في عملي وبيتي أيضاً.
فقالت: وماذا تفعلين به في البيت هل تكملين عملك هناك؟ قلت: لا ولكني أفتحه لأعرف أحوال الناس وأخبارهم على الإنترنت، فوجئت بفزعها واضطرابها، ثم قالت بلهفة بالله عليك لا تفعلي، فأنا أحبك، وهذا الجهاز مدمر يدمر صاحبه، تعجبت لما بدر منها، وهدأت من روعها، استأذنت في الانصراف، أحببت أن أثنيها عن عزمها ولكنها صممت، تركتها وأنا أتساءل لم كان الجهاز مدمراً وهو الذي ندبر به أمور حياتنا.
وفي اليوم التالي ذهبت إليها، وأنا عازمة على معرفة السبب قدمت التحية ردتها ولم تزد، أخذت أتودد إليها، ثم قلت فجأة ما سبب وصفك للكمبيوتر بأنه جهاز مدمر يدمر صاحبه؟
نظرت إلي نظرة فاحصة، ثم قالت هل تدخلين صفحة البيت؟ قلت: بالطبع، مصمصت شفتيها، وازدادت شحوباً، وأخذت تتمتم بكلمات لم أتبينها، ولكن شممت منها ثورتها.
نظرت إلي مشفقة حانية يا أختاه: هل تقبلين النصيحة من أخت تحبك، هذه الصفحة في وقت من الأوقات كانت شغلي الشاغل، وكانت غرفة الحوارات هي كل ما يهمني، والتي من خلالها تعرفت على شاب استمالني بكثرة الحديث، ووصل به الأمر إلى أن يستدعيني في غرفة خاصة؛ ليسألني عن أموري، وأسأله عن أموره، وزادت العلاقة بيننا، فأصبح كل منا مرآة الآخر، بالرغم من أنه لم يرني، ولم أره وكان يعمل في دولة عربية.
وللأسف لم أفاتح والديّ عن هذه العلاقة، وكنت أدمن الجلوس عليه، والغريب أنهما لم يسألاني هل كان هذا خطأ منهما أم الخطأ كان مني لا أدري!! المهم تطورت العلاقة، وطلب مني المقابلة طبعاً لم أتصور بأي حال أن تتطور العلاقة هذا التطور الخطير، طمأنني بأن المقابلة ستكون في مكان عام، حتى يراني كما رسمني في مخيلته، وافقت بعد تردد، وقابلته.. تنهدت تنهيدة ثم استرسلت، فلما رآني.
قال بالضبط كما تصورتك في نفسي، جلس وقال: لقد ولدنا لنكون لبعض، فأنا أريدك زوجة لي، قلت ولكنني لم أكمل دراستي بعد، قال: ما يضر نتزوج بعد إتمام الدراسة، وخاصة أنه لم يتبق على نهاية العام إلا عدة شهور نكون قد هيأنا بيت الزوجية، وأعددنا أنفسنا لذلك، كيف أقنعني بفكرته لا أدري، فاتحت والديّ بأن أخاً لصديقة لي يريد التقدم، ولم أخبرهما بالحقيقة وشكرت في خلقه.
وتم الزواج، ويا ليته، لم يتم، في أرقى الفنادق، وكان كريماً سخياً في شراء الشبكة والهدايا، وتجهيز الجهاز، وطرت إلى البلدة التي يعمل بها، كان يعاملني برقة أحسد عليها نفسي، ولكن داخلي يحدثني بشيء آخر، وبدأ يلح علي في العمل حتى لا أشعر بالوحدة، وخرجت فعلاً للعمل، وطلبتني الشركة للعمل فيها فترة ثانية، ففوجئت بتشجيعه لي، وبرر ذلك بأنهم واثقون في عملي، ولا بد أن أكون عند حسن ظنهم، عملت يومياً من أول اليوم إلى آخره، وفجأة في يوم أحسست بالإرهاق، فاستأذنت في الانصراف، وكان عادة يقوم بتوصيلي في الذهاب والعودة، فأخذت سيارة أجرة، وقمت بتدوير المفتاح في الباب، فكان مغلقاً، طرقت الباب فتح بعد فترة، وكان مرتبكاً، فسألته عن سبب إغلاقه للباب فتهرب من الإجابة، دخلت إلى غرفة نومي وجدت ثوباً من ثياب النوم على الأرض، فلم أهتم، وبسبب إرهاقي نمت نوماً عميقاً، وبعد الراحة تذكرت الأحداث ومجريات الأمور، فلعب الوسواس في صدري لم أسأله عن شيء، ومثلت عدم الاهتمام، وأصر على ذهابي إلى طبيب لفحصي، وبشرنا الطبيب بقدوم حادث سعيد، وجدته متجهماً بعكس ما أعرف من أن الأزواج يهللون بالطفل الأول، وعلل ذلك بأن الوقت غير مناسب، وبعد عدة أيام، عاودتني الآلام فاستأذنت ورجعت من العمل فجأة، ويا هول ما رأيت توقفت والدموع تملأ مقلتي، وقد تحجرت في محاولة إخفائها، فنكست رأسها، وأسندتها بيديها، صمتت برهة، ثم استرسلت، رأيته ورأيتها، ويا ليتني لم أرهما في غرفة نومي وعلى مخدعي، مادت الأرض بي، وضاقت علي نفسي ومن هول ما رأيت لم أتفوه بكلمة انتظرت بالخارج حتى خرجت العشيقة، فلملمت متعلقاتي، ولم ينبس بكلمة، ورجعت إلى أهلي في أول طيارة، وكنت ضحية هذا الجهاز اللعين، الذي يلعب بحياة الناس، ويهدد مستقبلهم.



--------------------------------------------------------------------------------


قصة أبي خالد مع النت
قصه واقعية مؤثرة جداً.. وهي عبره لكل معتبر، أترككم مع أحداثها،
‏حيث يقول فيها:

كنت في مزرعتي في خارج المدينة في كوخي الصغير بعيداً عن أعين الناس خاصة أم خالد لقد مللت منها ومن نصائحها المزعجة فأنا ما زلت شاباً كنت منهمكاً على جهاز الكمبيوتر لا ألوي على شيء.. ولم أكن أشعر بالوقت فهو أرخص شيء عندي.. وبينما أنا في حالي ذلك وكانت الساعة الثانية ليلاً تقريباً وكان الجو حولي في هدوء عجيب لا تسمع إلا قرع أصابعي على مفاتيح الحروف أرسل رسائل الحب في كل مكان.
حينها وبلا مقدمات طرق الباب طرقاً لا يذكر إلا بصوت الرعود.. هكذا والله.. تجمدت الدماء في عروقي.. سقطت من فوق المقعد انسكب الشاي على الجهاز أقفلته وكدت أن أسقط الجهاز من الإرباك.. صرت أحملق في الباب وكان يهتز من الضرب.. من يطرق بابي وفي هذا الوقت.. وبهذا العنف.. انقطع تفكيري بضرب آخر أعنف من الذي قبله.. كأنه يقول افتح الباب وإلا فسوف أحطمه.. زاد رعبي أن الطارق لا يتكلم فلو تكلم لخفف ذلك علي.. ألم أقفل باب المزرعة؟ بلى فأنا أقفلته جيداً وفي الأسبوع الماضي ركبت قفلاً جديداً.. من هذا؟ وكيف دخل؟ ومن أين دخل؟

ولم يوقفني عن التفكير سوى صوت الباب وهو يضرب بعنف.. قربت من الباب وجسمي يرتجف من الرعب وقدماي تعجزان عن حملي فمن ذا يا ترى ينتظرني خلف الباب.. هل أفتح الباب؟ كيف أفتحه وأنا لا أدري من الطارق.. ربما يكون سارقاً؟ ولكن هل السارق يطرق الأبواب؟ ربما يكون من؟ أعوذ بالله.. سوف أفتحه وليكن من يكن.
مددت يدي المرتجفتين إلى الزر ورفعت المقبض ودفعته إلى اليمين أمسكت المقبض ففتحت الباب.. كأن وجهه غريباً لم أره من قبل يظهر عليه أنه من خارج المدينة لا إنه من البدو نعم إنه أعرابي - أحدث نفسي - وبجلافة الأعراب قال لي: وراك ما فتحت الباب؟ عجيب أهكذا بلا مقدمات.. لقد أرعبتني.. لقد كدت أموت من الرعب.. - أحدث نفسي - بلعت ريقي وقلت له: من أنت؟ ما يهمك من أنا؟ أريد أن أدخل.. ولم ينتظر إجابتي.. جلس على المقعد.. وأخذ ينظر في الغرفة.. كأنه يعرفني من قبل ويعرف هذا المكان.. كأس ماء لو سمحت.. اطمأننت قليلاً لأدبه.. رحت إلى المطبخ.. شرب الماء كان ينظر إلي نظرات مخيفة.. قال لي يا بدر قم وجهز نفسك!!

كيف عرف اسمي؟ ثم أجهز نفسي لأي شيء؟ ومن أنت حتى تأمرني بأن أجهز نفسي؟ أسأل نفسي.. قلت له ما فهمت ماذا تريد؟ صرخ في وجهي صرخة اهتز لها الوادي والله لم أسمع كتلك الصرخة في حياتي قال لي: يا بدر قم والبس فسوف تذهب معي.. تشجعت فقلت إلى أين؟ قال باستهتار إلى أين؟ قم وسوف ترى.. كان وجهه كئيباً إن حواجبه الكبيرة وحدة نظره تخيف الشجعان فكيف بي وأنا من أجبن الناس.. لبست ملابسي كان الإرباك ظاهراً علي صرت ألبس الثوب وكأني طفل صغير يحتاج لأمه لكي تلبسه.. يا الله من هذا الرجل وماذا يريد كدت أفقد صوابي وكيف عرفني؟ آه ليتني مت قبل هذا وكنت نسياً منسيا.. وقفت بين يديه مطأطأ الرأس كأنني مجرم بين يدي قاض يوشك أن يحكم عليه.. قام كأنه أسد وقال لي: اتبعني.. خرج من الباب لحقته وصرت أنظر حولي كأني تائه يبحث عن شيء نظرت إلى باب المزرعة لعله كسره؟ لكن رأيت كل شيء.. طبيعياً؟ كيف دخل؟

رفعت رأسي إلى السماء كانت النجوم تملأ السماء يا الله هل أنا في حلم يا رب سامحني.. لم ينظر إلي كان واثقاً أني لن أتردد في متابعته لأني أجبن من ذلك.. كان يمشي مشي الواثق الخبير ويعرف ما حولنا وأنا لم أره في حياتي إنه أمر محير.. كنت أنظر حولي لعلي أجد أحداً من الناس أستغيث به من هذه الورطة ولكن هيهات.. بدأ في صعود الجبل وكنت ألهث من التعب وأتمنى لو يريحني قليلاً ولكن من يجرؤ على سؤال كهذا؟
و هناك الكثير.............................
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Bo_S3aYYeD

Bo_S3aYYeD


المساهمات : 225
تاريخ التسجيل : 13/06/2008

( ضحايا الإنترنت ) .... يكشف الكثير مما يجري في دهاليز الشبكة العنكبوتية !! Empty
مُساهمةموضوع: رد: ( ضحايا الإنترنت ) .... يكشف الكثير مما يجري في دهاليز الشبكة العنكبوتية !!   ( ضحايا الإنترنت ) .... يكشف الكثير مما يجري في دهاليز الشبكة العنكبوتية !! Icon_minitimeالإثنين يونيو 16, 2008 4:28 pm

ردودكم يا حبايبي اهم شي

تقبلوا تحياتي Bo_S3aYYeD مشرف قسم السيارات و منتدى القصص عن قريب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
BO_Yaa38ah

BO_Yaa38ah


المساهمات : 136
تاريخ التسجيل : 11/06/2008

( ضحايا الإنترنت ) .... يكشف الكثير مما يجري في دهاليز الشبكة العنكبوتية !! Empty
مُساهمةموضوع: رد: ( ضحايا الإنترنت ) .... يكشف الكثير مما يجري في دهاليز الشبكة العنكبوتية !!   ( ضحايا الإنترنت ) .... يكشف الكثير مما يجري في دهاليز الشبكة العنكبوتية !! Icon_minitimeالخميس يونيو 19, 2008 2:12 am

يعطيك العافيه يا بوسعايد
ومشكووور
تحياتي المراقب المخفي بويعقووووب
لووووووووووووول صرت انا الحين مو مخفي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
( ضحايا الإنترنت ) .... يكشف الكثير مما يجري في دهاليز الشبكة العنكبوتية !!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب الكويت :: ©¤ المنتديات العامه ¤© :: منتـدى القصـص-
انتقل الى: